في ديننا الحنيف يأمر الله سبحانه وتعالى الرجل العاقل البالغ الذي وجبت عليه الصلاة أن يؤذن ويؤدي الإقامة
هل يصح أداء صلاة التراويح في البيت؟ من السنة أن يُصلي المسلم صلاة التراويح جماعةً في المسجد، لكن لو صلى أحياناً جماعة مع أهله في البيت لسبب من الأسباب فلا حرج في ذلك
الدعاء بين الأذان والإقامة مشروع، وكذا بعد الإقامة قبل الدخول في الصلاة، وهو أحد المواضع التي يستجاب فيها الدعاء، فقد روى أبو داود في سننه عن أنس بن مالك
هل يجوز الصلاة بعد الأذان مباشرة وما هو فضل سماع الأذان
وفي الجواهر:«وهما- أي الأذان والإقامة- مشروعان للفرائض الخمس بإجماع المسلمين
وهكذا)، و كذلك سمي أولا لأنه يكون قبل الإقامة والإقامة هي الأذان الثاني كما في الحديث الصحيح، يقول عليه الصلاة والسلام: «بين كل أذانين صلاة، بين كل أذانين صلاة (1) » الأذانان يعني الأذان والإقامة وجاء في حديث أبي محذورة رضي الله